يا أنثى أثارت كل الجدل في حسنها

ما لي بكِ و إغراءكِ يستبيح الشطآن

يا أنثى تجمح الى حدود الشمس

بنشوة أنوثتها كنوزها سحر تسكنها

تعويذات الجان مارسي على مذبحي

طقوس نهديكِ......... يغريني بشفتيكِ اللهيب

وحمم البركان ولا يسولنَّ إليكِ أني أهزم بجبروتكِ

فإن كان جسدكِ الثورة فأنا الطوفان

ما أنا إلا فارس أمتطي صهوة العشق

أخط اساطير الحب لا أذل ولا أهان

مالي بسحركِ تبارزيني بجسدكِ الخمري

وشعركِ الفتان وتمارسين طلاسم إغوائكِ

وتغريني بردائكِ المشتعل نار ودخان

فأنا رجل لا أهزم ولا يغرقني

غوص البحور وقطف المرجان

أنا يا سيدة روحي لا ترديني سوى امرأة

من شغاف روحها ومن ينابيعها

تسقيني الحب والحنان

لديّ الكثير لأقوله لكى
ما يكفي لأن تعتكفى بين أحاسيسي
و تمارسى العشق بين حروفها إلى الأبد
لديّ أشواقي الممتلئة بكى
و رغبتي المتضخّمة بوجودك
... و نداءات مغمورة بالشبق
و قبلات تتناسل على ثغرك كـ بَريق الكرز
و فمٌ يرشف ريق الوله بـ شغف يجتاح أنفاس الوصال
لديّ شهوةٌ لا تنطفئ مِشكاتها، تتأجّج ، تفتح صدرها لـ ندى رغباتك
لديّ جسدٌ يؤدّي تحيّة الشرف على صدرك و يهتف شوقاً
لـ رعشةٍ بين يديك الحانيتين / الماجنتين
لديّ ما يكفي لـ تدركى انني مجنون بك
و إن أغرقني الظمأ سـ تعلمى أني
متلهّف لـ حرق المزيد منّي ما دام يُمتِعكَ الأمر

جريئة هيّ كما أشتهّيها
حلوة و مرّة
تجردني من كل أسلحتي
وتعرينّي من جلّدي حتى الصُرّة
وتدعوني بكل اغراء الانثى المصرّة
كي أغرز شفاهي على(.....؟؟....)بكل قوة
... وأقيمُ طقوسَ الأكل على الكرزة المنّتفخة
وأرقصّ بلساني فوقها .. رقصّة الجوع والشهوة ..؟؟
جريئة هيّ كما أشتّهيها
حزينة لكنّ روحها مرحة
خجولة لكنّ ردودها وقّحة
ملاك بريء و شيطانة جامّحة
خبيثة تُهديك قطرات العسل وهيّ مالحة
ولكنّي رجل أعشقّ أن أموت على مكّرها
وهي تغزلّ مشنقتي بأظافرها الجارّحة…؟؟

عندما أقف أمام جسدكِ

أحس بالدوران والاثارة الزائدة

أكاد أن أنصهر كشمعة بنار الأنوثة المثيرة

كل شيء فيكِ يدعو للهيجان والانفعالات اللاشعورية

حتى أنني ذات قُبلة مكثتُ بين ناري زمنا من التمني

لو أقبّلكِ مليون قبلة أخرى كي لا أهدأ من جذوة رغبتي أبداً

عطشي لم يعد ترويه بحار الدنيا

ولا ماء السماء والأمطار سيرويني وترويني

فقط شربة من خمر ثغركِ ولسانكِ

س يرويني ويعيد لي ذاكرتي المسلوبة

وتنبت ارض صدري عناق لذيذ

وشوق لعناقِ ِ يوصلكِ لأعماقي

ولن أترككِ أبدا حين تصلين أعماقي

][][هذة  هى  أ وصاف  حبيبتى][][

الدقائق معها تعادل سنين

وشكلها يعجز عن وصفه

الحكماء والشعراء والمجانين

ولو كان قيس في هذا الزمان لترك ليلى

وبدء يكتب عنها من حين الى حين

لن يستطيع قلمي وصفها بماذا اصفها

ملاك لا فالرحمة التي في قلبها تفوق ان جمعت من الملائكة ستين

محيطات من الحب

عطرها نرجس اوعنبر بل ياسمين

لون عينيها ازرق لا اخضر لا اسود لا كل الالون في لون عينيها مجتميعن

شعرها كالحرير ليل بسواده

صوتها مثل اجمل الالحان لاتمل منه الاذان الاف السنين

هذه بعض منهااوصاف ملاكي باقة من اجمل الزهور

ملكات جمال الكون منها يغارون

ادب اخلاق رقة اجمل ابتسامة على شفتيها ترتسم حين تراني

وانا حين اراها انسى نفسي بل انسى ان اتنفس من جمالها وسحرها

حنانها مثل قلب البحر

احبها اعشقها افديها بروحي

روحي بروحها معلقة

دواء امل اخلاص

قوى اندفاع احاسيس

بجد لا لا استطيع ان اصفها

وروود ماسه نقية قمرلا بدرشمس نور نهر من العطاء لا ينضب

بماذا اصفك ياملاكي

ابيات مرتبه من الشعر

سمفونية

لا

يستطيع اي قلم ان يصفك

جبال سهول سماء صافية

غيوم مطر

نجوم

براءة طفل 

لا انتي تفوقين كل هاذا

انتي ملاكي وحارسي

انتي انا وانا انتي

احبكي ياملاكي

ياملاك الكون

تاهتـ الأحرفـ على شفتي
وتبعثرت الكلماتـ في خاطري...
وتساءلت ماذا أسطر ....
ماذا أكتب...وحينـ تأملتـ الكلماتـ التي راودت ذهني
وجدتها لا تفي بحقك
فأنت أروع من أنـ يصفكـ قلم على ورق
فبماذا أصفك
حضورك كشاطئ هادئ يحتضن أمواجي ..
ويمنحني جواز مرور إلى جنتك !!!
بماذا أصفك يا أجمل أقداري وقد علموني سابقا إن وصف الروعة ضرب من الجنون
بماذا أصفك ماذا أقول .. وكيف أقول عنك ..
بماذا أصفك وكيف أصفك ..
ليلة قمراء ..أرض وسماء ..
نورا وضياء ..
أتقبلين وصفي كما أكتبه وكما أشعر به ..
بماذا أصفك يا حبيبتي
أأصفك بالقمر ولكن كيف والقمر يغيب ولا ينير احياناً؟
أأصفك بالملاك البرئ ولكن كيف والملائكة لا نراها ابداً؟
أأصفك بأنك حياتى ولكن كيف وحياتى بدونك لا تسوى شيئاً؟
هل اصفك بالماء العذب الذي يسقيني عند عطشي....؟
ام اصفك بالعطر الذي يفرحني وقت ضيقي...؟
ام اصفك بالهواء العليل الذي يلطف وجهي وانفاسي...؟ 

ام اصفك بالنور الذي يملاً عيني وقت صحوتي..؟
ام اصفك بالقمر الذي ينير طريقي عند عتمت ليلي...؟
ام اصفك بالشمس التي تشرق كل صباح لتنشر نورها على دربي...؟
ام اصفك بالوساده التي انام عليها وقت تعبي...؟
ام اصفك بالدم الذي يسير في عروقي ليحيي كل طرف في جسدي ..؟
ام الهواء الذي اتنفسه
ام نبض قلبي
ام زخات مطري
ام روحي
عمري
وكيانى
وامانى
وسلامى
وعذابي
وألامى
حبيبتي اجيبيني.. بماذا أصفك ....
أأصفك بنور الشمس الزهي والقمر الندي ،،،
ام أصفك بالنجم البهي والقلب الوفي
أأصفك بالماء والانهار بالورد والازهار ،،
ام أصفك بالليل والاسمار والضوء والانوار
أأصفك بقوة الجبال ووحدة النبال ،،،،،
ام أصفك بسعة الخيال والنبل والجمال
أأصفك بالسماء والزرقاء والحب والوفاء ،،،
ام أصفك بالنور والضياء والعذوبة والصفاء
أأصفك برقة النسيم وجنة النعيم ،،،
ام بماذا اصفك بماذا أصفك يا حبيبتي
كيف لي أن أصف لؤلؤ عينيكِ المكنون..
كيف لي أن أصف صدركِ الحنون
*بماذا أصف عيناك العسليتان؟
اللتان تنير لي حياتي
بماذا اصفك؟؟
*بماذا اصف شفتاك الحمراوتان؟
*بماذا اصف ابتسامتك الرائعه؟
بماذا اصف حبيبتي الذي احيا على حبها.
بماذا اصفها وكل الصفات لا تفي بحقها ؟
عذرا فلاأجد غير هذا فى وصفك من كلمات
وتكون لك وحدك
وستبقى لك
لن اهديها لاحد غيرك
فليس هناك من يستحق هذا الحب إلا انت
بالرغم من افتقارها لوصف شخصك
ووضعك

كيف استطيع ان اصفك؟ وبما اصفك؟
فانت شئ اكثر من الوصف والخيال
انت فوق كل امل واحتمال
انت الحب والحنان
انت الامل والامان
وجميع هذه الكلمات جزء بسيط جداً من صفاتك حبيبتى
فانا لا استطيع ان أصفك ياكل الأمال
فانت اكثر من الوصف والخيال
ولكن هذا لايكفي!
فالذي يكفيني فقط هو حبك!
حبك الذي يمنحني العطف والحنان
آحبــــك... آحبــــك

بماذا أصفك.. !!ولن يكفي أن أقول فيك
يا شهدي
وملحي
وترياقي
وعطري
وأنفاسي
فكل الصفات فيك ومنك تسكنني كحلم قربك الذي بات يسكن نجومي
أحبك جدا ...وهذا وصفي فيك ياعمري

أجد القلم واقفاً عاجزاً عن وصفك فكلما كتبت كلماتي اجدها نقطه في بحر جمالك ولكني قررت أن اكتب فأعزريني علي كلماتي فقد فاق جمالك كل الكلمات المنمقه وكل التعبيرات و الكنايات والصور البلاغيه والمحسِنات البديعيه ... فماذا أكتب وماذا اصف ..أوصف تلك العيون السوداء التي تسحر العقل وتجعله يهيم في جمالها أم اصف ذلك الوجهه الذي اجده وكأنما قد تجلي القمر من السماء ونزل ليضيء كوني فكنتي نور حياتي أم أصف تلك الابتسامه التي تشبه اشراقة الشمس الابتسامة التي تجلعني أطير بخيالي حالماً أن تكون لي وحدي وأكون انا وحدي سبباً فيها ماذا اصف ...اصف تلك الطيبه التي لو وزعت علي العالم لأنتهت الحروب ....أم الحنان أم الرقه أم الفطانه التي تجذب العقول أم هذا الصوت البديع الذي يطرب اذني ويسعد قلبي كلما سمعته ......... بالله عليكي اخبريني بماذا اصفك اصفك بالملاك فلن اراكِ او احدثكِ فنحن لا نرى ولا نحدث الملائكه ولو وصفتك ببشر لأصبحتِ مثل جميع الناس عندي وانتِ لستِ مثلهم فاخذت ابحث وابحث بماذا أوصفك وبعد بحث عميق وتفكير شديد لم أجد سوى ان اوصفك بتلك الجمله