عندما أقف أمام جسدكِ
أحس بالدوران والاثارة الزائدة
أكاد أن أنصهر كشمعة بنار الأنوثة المثيرة
كل شيء فيكِ يدعو للهيجان والانفعالات اللاشعورية
حتى أنني ذات قُبلة مكثتُ بين ناري زمنا من التمني
لو أقبّلكِ مليون قبلة أخرى كي لا أهدأ من جذوة رغبتي أبداً
عطشي لم يعد ترويه بحار الدنيا
ولا ماء السماء والأمطار سيرويني وترويني
فقط شربة من خمر ثغركِ ولسانكِ
س يرويني ويعيد لي ذاكرتي المسلوبة
وتنبت ارض صدري عناق لذيذ
وشوق لعناقِ ِ يوصلكِ لأعماقي
ولن أترككِ أبدا حين تصلين أعماقي