الخميس، 1 مايو 2014

مغرورة النهدين.. خلي كبرياءك وانعمي

بأصابعي ، بزوابعي ، برعونتي ، بتهجمي

فغداً شبابك ينطفي مثل الشعاع المضرم

وغداً سيذوي النهد والشفتان منك.. فأقدمي

وتفكري بمصير نهدك.. بعد موت الموسم

لا تفزعي.. فاللثم للشعراء غير محرم

فكي أسيري صدرك الطفلين.. لا.. لا تظلمي

نهداك ما خلقا للثم الثوب.. لكن.. للفم

مجنونةٌ من تحجب النهدين.. أو هي تحتمي

مجنونةٌ.. من مر عهد شبابها ولم تلثم.. 
دعيني أقيم مدينتي فوق نهديكِ 

أطعميني من نهديك العطشان

واتركي الغواية … تبعثرنا

وشهوة الالتصاق… تفجرنا

ورعشة العطش … تنعشنّا

ولصوتكِ .. تنهيدة وشهقتان …؟؟

أطعميني من نهدك الثائر

واتركيني امارس عليه فن الرقص بلساني

أداعب كرزة تكبر فوقه ويشتد عودها بين اسناني

وأعصره.. وألوّعه .. أجعله ينتفض من حممّ بركاني

فينهض من جموده .. ويعقد حلفاً محموماً مع شيطاني

أطعميني من نهدك الجامح

ودعيني أتلو عليه قصص الجنون والشبق

وأكوّره بين أصابعي وأنا اسكب عليه حبات العرقّ

وألتهمه.. وأنهشه .. وأمزقه .. وأفتتّهُ .. وأشتتّهُ

حتى يصير قاربا في شفاهي …يشتهي الغرق …؟؟

أطعميني من نهدك المجنون

وسأكتب فوقه كل قصصي المنحرفة

وسأصير وحشا يلتهم حلمتكِ المرتجفة

ومستكشفا يتلمس طريقه على نهدكِ
 
ورجلاً يعرف كيف يميزّ التنهيدة المختلفة
 …؟؟
ويترك لآثاره بعدها.. متعة النشوة — 
آمرٍأة تِتِرٍآقص عّلِى أصآبعّي وانا رٍجلِ طآعّن فيً آلِحبّ

تِهذيً بآسّمي وَتِثملِ بأنفآسّي وَتِدِوَخ عّلِى طآوَلِة حدِيًثي

تِنتِشيً ڪْلِمآ نآدِآيتهآ يًآ مجنوَنة يًآ عّآشقة يًآ أنثآيً

تِطيًرٍ وَڪْأنهآ آسّتِعّآرٍتِ من آلِملآئڪْة أجنحة

وَڪْأني آسّتِعّمّرٍ قفصهآ آلِصدِرٍيً

وَصآرٍ لآجئآ فيً شرٍآيًيًنهآ وَأوَرٍدِتِهآ وَدِمهآ

انا رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِ منهآ قصيًدِة بطعّم آلِجنوَن

وَقآدِرٍ عّلِى زلِزتِهآ وَهزّ أرٍڪْآن حيًآتِهآ بڪْلِمة دِآفئة

رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِهآ تِرٍفعّ رٍآيًآتِ آسّتِسّلآمهآ أمآمي ؟؟

فليست كل الرجال..... ك ....هزّ أرٍڪْآن الثقه

صورة: ‏آمرٍأة تِتِرٍآقص عّلِى أصآبعّي وانا  رٍجلِ طآعّن فيً آلِحبّ
تِهذيً بآسّمي وَتِثملِ بأنفآسّي وَتِدِوَخ عّلِى طآوَلِة حدِيًثي
تِنتِشيً ڪْلِمآ نآدِآيتهآ يًآ مجنوَنة يًآ عّآشقة يًآ أنثآيً
تِطيًرٍ وَڪْأنهآ آسّتِعّآرٍتِ من آلِملآئڪْة أجنحة
وَڪْأني آسّتِعّمّرٍ قفصهآ آلِصدِرٍيً
وَصآرٍ لآجئآ فيً شرٍآيًيًنهآ وَأوَرٍدِتِهآ وَدِمهآ
 انا رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِ منهآ قصيًدِة بطعّم آلِجنوَن
وَقآدِرٍ عّلِى زلِزتِهآ وَهزّ أرٍڪْآن حيًآتِهآ بڪْلِمة دِآفئة
رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِهآ تِرٍفعّ رٍآيًآتِ آسّتِسّلآمهآ أمآمي ؟؟
فليست كل  الرجال..... ك ....هزّ أرٍڪْآن الثقه‏
فاتنةٌ أنتِي!! وبيديك مفاتيح الجمال 

وبأنّك للعشق كنتِ… وكنتِ للدّلال… 

وبأنّ الورد الجوري! يهواك

وقد أخبر عنك، للياسمين وشقائق النعمان! 

وأخبرني القمرُ همساً، 

وقبل أن يتوسّد صدريَ وينام: 

بأنّه مكتوبٌ عليّ أن أعشقكِ! 

وأن اتلمّسَ أرجاء المكان… وأفتّش عنكِ، 

فأنتي وردةٌ طارت، من سلّة الفجر

لتهبطَ في مركبٍ من غيمٍ وضوءٍ ومجاذيفَ من 

شعاعٍ، 

يدفعُ الموجَ! ليصيرَ البحر فردوساً! 

وأصير أنا المدهوش!!! 

وأنتي يا كلّي، عروساً لكلّ العمر تصيرين

صورة: ‏فاتنةٌ أنتِي!! وبيديك مفاتيح الجمال 
وبأنّك للعشق كنتِ… وكنتِ للدّلال… 
وبأنّ الورد الجوري! يهواك
وقد أخبر عنك، للياسمين وشقائق النعمان! 
وأخبرني القمرُ همساً، 
وقبل أن يتوسّد صدريَ وينام: 
بأنّه مكتوبٌ عليّ أن أعشقكِ! 
وأن اتلمّسَ أرجاء المكان… وأفتّش عنكِ، 
فأنتي وردةٌ طارت، من سلّة الفجر
لتهبطَ في مركبٍ من غيمٍ وضوءٍ ومجاذيفَ من شعاعٍ، 
يدفعُ الموجَ! ليصيرَ البحر فردوساً! 
وأصير أنا المدهوش!!! 
وأنتي يا كلّي، عروساً لكلّ العمر تصيرين‏
يا ملحمة الانامل

فوق حلمات الصدر

يا مواء القلب
 
فى ذروة الاغواء

ترتعش روحى
 
وانا استرق الاصغاء

يقبلها وتقبله

ويثير بلهفته لحافها
 
تتعرى تصرخ تتنهد وترتجف

وانا انظر اليهما

ما لنهدها اذا ما لمسه كبر اكثر

ورغبتها فاقت الاهآآآآآآآآآآت

تهديه وتعطيه ولا تكفر

وانا واقف انظر ..ربما انتظر
 
فهل يا تري ساكون مثله ..يوما ما 

بلغت رغبتى الرشد ومازلت ابحث عن معنى الجسد

شفاه وقبلة...عناق ...لوعة رغبة...لا اعلم 

لم اتعلم...كيف اقبل الشهد مازلت اتلعثم 

حين اراها شبه عارية صدرها قبتان

تعلوها حلمتان لم اتذوق بعد طعمهما

ان كان عسل او مُرّا زندها الموشوم

هل يعرف النوم من لامس رغبتها

وقبّل موضع الحسن فى اوسطها

قالوا عنها اشياء كثيرة ...كلها مثيرة

فقط يصمتون فى ذكر منبتها 

ترى هل تعرف انى اشاهدها 

وهي تخلع رجولتى حين تلامس
باصبع الرغبة بكارتها .
صورة: ‏حديث الجسد ................
بلغت رغبتى الرشد ومازلت ابحث عن معنى الجسد
شفاه وقبلة...عناق ...لوعة رغبة...لا اعلم 
لم اتعلم...كيف اقبل الشهد مازلت اتلعثم 
حين اراها شبه عارية صدرها قبتان
تعلوها حلمتان لم اتذوق بعد طعمهما
ان كان عسل او مُرّا زندها الموشوم
هل يعرف النوم  من لامس رغبتها
وقبّل موضع الحسن فى اوسطها
قالوا عنها اشياء كثيرة ...كلها مثيرة
فقط يصمتون فى ذكر منبتها 
ترى هل تعرف انى اشاهدها 
وهي تخلع رجولتى حين تلامس 
باصبع الرغبة بكارتها‏