الاثنين، 29 سبتمبر 2014


أشـتهي معـكِ عنـاق وقبـلتين
وحلـم ينتـهي بــِ إستفاقتي
وموتـي علـى يـداكِ 
أغمضـــي عينيكِ حبيـبتي
وتذكــري
يدي ألتــي كآنت تقرأ كل أفكآركِ
شفآهـــي تلتقـط بصمـات جسدكِ
تذكري .. قبلآتي ألرطبة على نهديكِ
تذكري .. الرعشآت وألنشوة
تذكري .. اجسآدنا ألتي أنصهرت حد التلآشي
تذكري .. اعترآفــي بأن رآئحتكِ تتغلل في روحي
تذكري .. ذآك المدمن الذي كآن يتنهد عطر أنفـاسكِ
المجنون ألذي أرتكب ألف ألف من المدآعبآت ألحنونة
تذكري .. حين لمست صدري ولسعتكِ أيقآعات نبضي
سوف تبقين تذكرين تلك الاضواء الخافتة
وسجاد الورود
ورائحة الرغبة مكثفة في الهوآء ...
وانا سأذكر حين أخبرتني بخجل وقلت لي
حبيبي هل ترى القمر ينظر الينا بسكوت 
ويبتسـم .....................................أأأأأأأأأحبكِ حتـى ألجنـون 


راقِصْني على صَوتِ الآه...
ليَعزفكَ جَسدي كـ ناي...
أنا حَرفٌ من أجلكَ تَاه...
واختلفت فيك دُنياي...
إخطِّ بي الى وَسطِ النار...
وراقِّصني كما الأقدار...
فلا أملكُ منكَ فَرار...
تتقمَّصني...
تتقمَّصني وكأنك أناي....................................ياااا نبَض ألقَلب
لا أريد أن أقدم لك حساباً
عن عدد الشامات التي زرعتها على فضة كتفيكِ ..
وعن عدد القناديل .. التي علقتها في شوارع عينيكِ ..
وعن عدد الأسماك التي ربيتها في خلجانكِ ..
وعن عدد النجوم التي وجدتها تحت قمصانكِ
وعن عدد الحمائم التي خبأتها بين نهديكِ ..
فهذا موقف لا يليق بكبرياء رجولتي
وكبرياء نهديكِ ..
يا سيدتي .
أنت فضيحة جميلة أتعطرُّ بها ..
قصيدةٌ رائعة أتمنى توقيعها .
لغةٌ تنزف ذهباً .. ولازورداً ..
فكيف يمكنني أن لا أصرخ في ساحات المدينة :
أحبكِ .. أحبكِ .. أحبكِ ؟
كيف يكمنني أن أبقى محتفظاً بالشمس في جواريري؟
كيف يمكنني أن أمشي معك في حديقة عامة
ولا تكتشف الأقمار الصناعية
أنكِ حبيبتي؟؟
إنني لا أستطيع أن أمارس الرقابة
على فراشة تسبح في دمي .
لا أستطيع أن أمنع عريشة ياسمين
من التسلق على أكتافي ..
لا أستطيع أن أخبئ قصيدة حب تحت قميصي ..
وإلا انفجرتْ بي ........................................ااااااااااحبك جدااااااااا

صورة: ‏لا أريد أن أقدم لك حساباً
عن عدد الشامات التي زرعتها على فضة كتفيكِ ..
وعن عدد القناديل .. التي علقتها في شوارع عينيكِ ..
وعن عدد الأسماك التي ربيتها في خلجانكِ ..
وعن عدد النجوم التي وجدتها تحت قمصانكِ
وعن عدد الحمائم التي خبأتها بين نهديكِ ..
فهذا موقف لا يليق بكبرياء رجولتي
وكبرياء نهديكِ ..

يا سيدتي .
أنت فضيحة جميلة أتعطرُّ بها ..
قصيدةٌ رائعة أتمنى توقيعها .
لغةٌ تنزف ذهباً .. ولازورداً ..
فكيف يمكنني أن لا أصرخ في ساحات المدينة :
أحبكِ .. أحبكِ .. أحبكِ ؟
كيف يكمنني أن أبقى محتفظاً بالشمس في جواريري؟
كيف يمكنني أن أمشي معك في حديقة عامة
ولا تكتشف الأقمار الصناعية
أنكِ حبيبتي؟؟
إنني لا أستطيع أن أمارس الرقابة
على فراشة تسبح في دمي .
لا أستطيع أن أمنع عريشة ياسمين
من التسلق على أكتافي ..
لا أستطيع أن أخبئ قصيدة حب تحت قميصي ..
وإلا انفجرتْ بي ........................................ااااااااااحبك جدااااااااا.......................((mk))‏