الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013
تعاليْ،
حافيةَ القدمينِ
تخطرينَ فوق وترِ النُعاس،
فوق هذيان الجنونِ بكِ،
تُنعشينَ خلايا الشوق المحترِق في لهيب الذاكرة...
تنسُلينَ
حريرَ أنوثتِكِ
في شغافِ تلظّي اللحظة...
هوذا مشيئةُ شفتيكِ،
تعتصرُ غُلمةَ الصبرِ،
ويئنُّ تلمُّظُ خصرُكِ،
نبيذًا
شهيَّ اللذة،
يُمطرُ أنوثتِك
على مساحةِ عشقي لكِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق