الخميس، 20 فبراير 2014
شفاهِها مثل السُكرة
يقطرّ منها الكلام
بطريقة مُشفرّة
ترويني بعذبّ صوتها
حتى تجفّ الحنجرة
تغويني حتى أصير
أسيراً فيها كأنها مُستعمرة
تهمسّ لي :
قلّ فيني شعراً إن
كنتَ عاشقاً مثل عنترة
أهمسّ لها :
يا مجنونتي
إنّ الشفاه
التي تعشقّ التقبيل
لا تعرف الثرثرة ..؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق