يَبِســـــــــتْ ثِمارُ الحرفِ
ضَمُرتْ شَهْوتهُ
فَمْا عَادَ يُغري نَهْدي وَرقه!
شَاخ َ حرفيْ فيْ وجهِ الصُبحِ فجْأه!
وريشةٌ قَلميْ أُنثىْ جَامِحة
فَكيف يَرويْها حِبرٌ جفَ ع غَصـــه..!!
ما عَادتْ غِوايةٌ حَرفيْ نيزكٌ يَحرِقْ قْحطَ الأرضِ
فَ يَفُض بِكارةٌ الشَمسِ ..
مِن غــــمزه ..
وَيُهيج شَهْوة المدِ و الجَزرِ ع جَسدْ حورية غافيةٌ
بِلا ذنبٍ أو توبه!
مَاعادَ مارِدُ الحِرفْ يُحلِقُ فَوقَ أظافِر النَشّوة
فَ يَغْرِس فوقَ جِلدي الرغبْة
بِلا رَقصةٍ أو قُبله!
يَبِســـــــــتْ ثِمارُ الحرفِ
في جوفيْ إصبعيْ
شُنِقتْ ..مِنْ بعدِ خَيبـــه

ضَمُرتْ شَهْوتهُ
فَمْا عَادَ يُغري نَهْدي وَرقه!
شَاخ َ حرفيْ فيْ وجهِ الصُبحِ فجْأه!
وريشةٌ قَلميْ أُنثىْ جَامِحة
فَكيف يَرويْها حِبرٌ جفَ ع غَصـــه..!!
ما عَادتْ غِوايةٌ حَرفيْ نيزكٌ يَحرِقْ قْحطَ الأرضِ
فَ يَفُض بِكارةٌ الشَمسِ ..
مِن غــــمزه ..
وَيُهيج شَهْوة المدِ و الجَزرِ ع جَسدْ حورية غافيةٌ
بِلا ذنبٍ أو توبه!
مَاعادَ مارِدُ الحِرفْ يُحلِقُ فَوقَ أظافِر النَشّوة
فَ يَغْرِس فوقَ جِلدي الرغبْة
بِلا رَقصةٍ أو قُبله!
يَبِســـــــــتْ ثِمارُ الحرفِ
في جوفيْ إصبعيْ
شُنِقتْ ..مِنْ بعدِ خَيبـــه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق