نهدك والياسمين حكاية لاتنتهي
لذا دونت أبجديتي على النهد
بدلا من المقل
وحبست الحلمة بين شهقاتي
وخبأتها بدون خجل
وطال التلمض بها
واللسان بلسعها انشغل
ليصرخ النهد مستجيرا
من طعنات تعصره على عجل
ليذوب لونه الوردي
الذي بالرغبة والشوق انجبل
فيصب شهدا ماطرا
يجعل اغوار الروح في ثمل
فيكون الخلاص وحتمية الخلود
لذا دونت أبجديتي على النهد
بدلا من المقل
وحبست الحلمة بين شهقاتي
وخبأتها بدون خجل
وطال التلمض بها
واللسان بلسعها انشغل
ليصرخ النهد مستجيرا
من طعنات تعصره على عجل
ليذوب لونه الوردي
الذي بالرغبة والشوق انجبل
فيصب شهدا ماطرا
يجعل اغوار الروح في ثمل
فيكون الخلاص وحتمية الخلود

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق