الجمعة، 20 مارس 2015

لو أن حسنك يشتهي فأنا فارسك المنتظر

أبقي بين النهدين ساع وبين الفخذين ،أستقر

وأداعب بظرك بلساني حتي ينتصب وتتأوهين

ويتبلل بركانك المعجون بالنشوة ويستعر
لا تخجلي فمن الشهوة حياتنا وإلي الشهوة نهاية المبتدا 
وبداية احتواء القمر دعيني ارتشف رحيق شفتيكي
حتي اسكر ويسمع لالتقاء شفتيا صوت
كحفيف اوراق الشجر ويمر سيفي بين فخذيك
كعصفور طنانيعشق ابتلال الاغصانوقت المطر





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق