السبت، 2 يناير 2016
أدمنت عبير جسدك.. وما اجمــل إدماني
ادمنت عبيرا يشــرق الفرح فـي وجداني
أدمنت دفئ صــدرك.. يفجر فيني حناني
أصبح نارا بين يديك.. وما أصعب دخاني
ما أشهى أن أطلق على جســـــدك لساني
وأن أترك عقلي.. واعيـــــش فيك هذياني
أعجبني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق