الأربعاء، 16 أكتوبر 2013



اُنْحُنِيَ لِكَيْ سَيِّدَتَي 



وَاُمْدُدْ يَدَي لِأَجْذُبُ يَدَكَ نَحْوَِي 



وَاِطْبَعْ عَلَيهُمَا قَبَلَهُ تَشْتَاقُهُ رُوحِيَّ



مِنْكِ وَحَدَّكَ ولاتفترقك وَيُظِلُّ عُطُرُكَ بَيْنَ شِفَاهِيِّ


 
وَلَا يبارحني حَتَّى انام وَهُوَ بَيْنَ أَنفاسِيِ 



أَشَتْمَ بِهِ عُطُرُكَ يصاحبني حَتَّى لوفارقت اِلْحِيَاهُ اِكْنِ مَفَارِقَهَا 

وَاُنْتِي



بَيْنَ انفاسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق