وأنّي رَجُل يَهوى القَلُوع بِمُخَيلتهِ
ألى أبّعَدْ نُقاطِ حُدودِ قَلّبُ المًرأة ,,
أَهوَى التَرَنّح فَوقَ نُهودَ الشَرّقِيآت
والثملةُ مِن شِفاهُ الأميرات
والعومَ في بحارهُنَ
فَمَن تُريدُ المَوت فَـألتأتي
وَمَن تُريدُ السُكّرَ فَـالتأتي
وَمَن تُريدُ المُوتَ عشقاً فَالتأتي
وَمَن تَشّتَهي التَفَرج وَتَخافُ المَوتَ حباً
فَالتَبقى بعيدة ,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق